يشهد لبنان حركة سياسية إقليمية ودولية ناشطة تزامنا مع إطلاق الإستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة العتيدة، وسط ضباية المشهد السياسي الداخلي، وفي ظل جملة من التحديات الداخلية الكثيرة والخطيرة.
فبعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانيول ماكرون يوم غد الثلاثاء، يزور مساعد وزير الخارجية الأميركية دايفيد شينكر لبنان في اليوم التالي (الأربعاء) في الثاني من أيلول (سبتمبر المقبل.
وبحسب قناة "العربية"، فإن شينكر سيلتقي خلال زيارته بيروت بممثلين عن الحراك المدني، فضلا عن بعض المسؤولين اللبنانيين، لا سيما رئيس مجلس النواب نبيه بري للبحث في موضوع تحديد الحدود الجنوبية مع فلسطين المحتلة.