لفتت أوساط مطلعة إلى أن "التدهور الحاصل في البلد على صعيد عدة ملفات وقطاعات لا يمكن أن بجد له أي سبيل للمعالجة، خصوصا مع انعدام الأمل في تأليف الحكومة خصوصا أن كان اعتذار رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري بات مرجحاً وينتظر نقطة الصفر".
ووفقا لـ "اللواء" فإن "هذا المشهد بات يفرض نفسه، وأي مساعدات خارجية متوقعة للبنان لن تكون الا على شاكلة مساعدات انسانية".
وفُهم من إلاوساط نفسها أن "لا عوامل إضافية جديدة تخدم للحل وإي تحركات في الخارج لن تحمل معها أي جديد وبالتالي ترجمتها مرهونة بما يمكن الاتفاق بشأنها على صعيد مساعدة الداخل اللبناني".