مفارقة صادمة ومقززة أن يصبح تجويع اللبنانيين "سلاحا" يُوظف سياسيا خدمة لأغراض رخيصة، كتشكيل الحكومة مثلا، فهذا الإستحاق على أهمية لا يوازي جوع طفل وإذلال مريض.
وفي هذا السياق، وبحسب صحيفة الجمهورية اللبناني، رأت جهات قريبة من مرجع رئاسي أن "المعركة السياسية القائمة اليوم ترتكز الى معادلة التجويع أو الصلاحيات".
بئس دولة تعبث بأمن وأمان شعبها!