رأى الخبير الاقتصادي والمال الدكتور كمال حمدان أن "الأسباب ثلاثة والنتيجة واحدة"، عارضا في تغريدة عبر حسابه على "تويتر" لهذه الأسباب، قائلا: "السبب البنيوي الأهم لارتفاع الدولار هو وضعية ميزان المدفوعات. يليه مستوى عدم أهلية أو لا مسؤولية أو حمرنة الحكّام. ثم دور الوسطاء (الصرّافون، المنصّات، المضاربون على حسابهم) الذين يستثمرون كل ما سبق لتصعيد العوامل النفسية الي تسمح بمضاعفة أرباحهم".