قبل يومين علق بعض أصحاب محطات المحروقات الخراطيم معلنين ألا بنزين وى مازوت، ليطل مسؤولون عن القطاع النفطي ويطمئنوا المواطنين بأن ثمة أزمة مفتعلة، لكن اليوم عادت بعض المحطات لتقفل أبوابها أو تعلق خرطيمها، أو تمارس التقنين في التعبئة، كما تشهد مدينة النبطية اليوم، فأزمة المحروقات، دفعت المحطات لتزويد السيارات بـ 10 آلاف ليرة فقط!
إقتصاد