يبدو أن الإقفال لن يقتصر على المؤسسات والشركات فحسب، خصوصا وأن الظروف الاقتصادية الضاغطة تطاول كافة مرافق الحياة، فقد أشارت صحيفة "النهار" اللبنانية إلى أن "أندية وجمعيات رياضية وثقافية وأدبية بدأت تقفل أبوابها وتعلن إفلاسها بعد مغادرة إداريين ورياضيين إلى الخارج ووقف كل الموارد المالية".
فإلى أين نحن واصلون؟ وهل تستدرك سلطة الفساد والزبائنية الأمر وتحافظ على ما بقي من أمل أمام اللبنانيون؟