لا زال السلاح المتفلت في مختلف المناطق يحصد أرواح اللبنانيين، حتى يكاد لا يمر يوم إلا ويسقط عدد من الضحايا، حتى صار الإحتكام للسلاح في فض النزاعات ظاهرة مخيفة تستدعي إجراءات وتدابير حاسمة من السلطات المعنية، فضلا عن ظاهرة إطلاق النار في المناسبات.
وآخر الضحايا المواطنة (د. ز) والتي توفيت متأثرة بجروحها، جراء إصابتها بطلق ناري منتصف ليل أمس في بلدة إيعات (محافظة بعلبك)، جراء خلاف بين أفراد العائلة الواحدة.