قالت وكالات أنباء عالمية ومحلية وإقليمية أن إطلالة رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ستكون على مستوى الحدث – الليلكي – كفرشيما، وسيعيد (أي باسيل) الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري إلى حجمه الطبيعي، لا بل وسيقزِّمه من حجم كبير إلى صغير ويُفهمه أنْ لا حلول وسط أمامه، وأكثر ما سيترك باسيل للحريري "بيت الوسط" بملاحقه ومنتفعاته!

نعم ستكون إطلالة باسيل على مستوى إنشطار النواة في مفاعل للأشعة الكونية والإشعاع اللبناني، وسيعيد كتابة تاريخ لبنان بأحرف برتقالية، مدعوما بإسناد مدفعي من المير طلال أرسلان ومصطفى حمدان وأسد جزين ولبنان زياد أسود، تعاونه نائبته مي خريش وغسان عطالله، وخبير الغدد الصماء والسكري ماريو عون.

جبران باسيل سيضع النقاط على الحروف، مستعينا بأبي الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي، وسيبويه ونفطويه، ليؤكد أحقية التيار بالوزارة النفطوية.

الحروف ستضع نقاطها على باسيل

النقاط باسيل الحروف

باسيل الحروف على النقاط

موز أبو نقطة

لوحة تنقيطية يشرح فيها باسيل مستجد لبنان المبتلي بعكس النقطة و"هزة الحيط"!