هل يعيد اتصال عبر الهاتف بعضا من حيوية غائبة ويرسي قواعد جديدة للتعاطي بالشأن الحكومي؟
السؤال يأتي بعد أن تلقى رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط، اتصالا من الرئيس المكلف سعد الحريري، تم في خلاله عرض مختلف مستجدات الملف الحكومي ومجمل الأوضاع العامة، وكانت مقاربة مشتركة للتطورات الراهنة.
وثمة سؤال أيضا: هل أصبحت الطريق بين بيت الوسط والمختارة سالكة في كل الإتجاهات؟ فبالرغم من أن الطريق لم تنقطع لكن شهدت حواجز هي عبارة عن تباينات في وجهات النظر، فلننتظر ونرَ!