رفع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مساء الثلاثاء الماضي، نسخة من القرآن الكريم من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة استنكارا للاعتداءات على المصحف الشريف.
وخلال إلقائه كلمة في سياق أعمال الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في ولاية نيويورك، رفع رئيسي القرآن الكريم، في استنكار واضح للانتهاكات والاعتداءات بحق الإسلام، والتي تشرّعها بعض الدول الأوروبية بحجة حرية الرأي.
ألا يعتبر رفع القرآن الكريم في الأمم المتحدة استغلالا للدين وتوظيفه في السياسة؟
هل يمكن للدولة الدينية أن تبني ثقافة وحضارة؟
لماذا تأخرت دولنا؟
أسئلة نجيب عنها في هذا الفيديو