بعدما شهد مخيم عين الحلوة هدوءاً حذِراً، تجددت الاشتباكات بطريقة عنيفة بين حركة فتح ومجموعات إسلامية، صباح اليوم الإثنين، استخدمت فيها القذائف الصاروخية والأسلحة الرشاشة الخفيفة والمتوسطة.
وتوسعت الاشتباكات من الأحياء الشرقية إلى الأحياء الغربية، وفق ما قالت مصادر في المخيم، لصحيفة "الشرق الأوسطط اللندنية.
وأكدت المصادر عينها أن "السكان التزموا منازلهم، وأقفلت الشوارع بالكامل من قِبل المسلَّحين".