سجّل العلماء في كلية "برات" للهندسة بجامعة "ديوك" في ولاية نيويورك الأميركية، باستخدام جيل جديد من التلسكوبات عالية الدقة، آثارا للحياة الكهرومغناطيسية في الفضاء.
وحسب العلماء الأميركيين، فإن ذلك يُثبت وجود حياة خارج الأرض، وافترضوا أنهم اكتشفوا مجموعات مكثفة من أرواح البشر في الفضاء. ويزعمون أن هذه الأرواح تذهب إلى هناك بعد موت الناس.
وكدليل على ذلك، أشار العلماء الأميركيون إلى مظاهر كهرومغناطيسية وإشارات في الكون، ترسلها في رأيهم الأرواح على شكل نبضات تبدو وكأنها ومضات من البرق بطول عدة كيلومترات، بحسب "رامبلر".
ليست هذه هي المرة الأولى التي يطرح فيها علماء من الولايات المتحدة مسألة وجود الروح البشرية. ونتيجة لذلك، فإن السؤال التالي هو: إذا كانت هناك روح، فإلى أين تذهب بعد الموت البيولوجي للإنسان؟
والباحثون واثقون بناء على أرصادهم العلمية الفضائية بأن الروح تنتقل بعد الانتهاء من الرحلة الأرضية إلى الفضاء الخارجي.