أشار تقرير جديد إلى أنه تم العثور على كمية كبيرة من النفايات المشعة في مدرسة ابتدائية بولاية ميسوري الأميركية قرب سانت لويس، حسبما ذكرت قناة ABC.
ودرست شركة "بوسطن كيميكال داتا" عينات من التربة والغبار والنباتات في مدرسة "جانا" الابتدائية في فلوريسانت بولاية ميسوري في آب (أغسطس).
وتتوافق النتائج التي توصلت إليها الشركة مع نتائج من سلاح المهندسين بالجيش الأميركي، الذي رصد ملوثات مشعة قرب المدرسة لأول مرة في 2018 ومجددا في 2019 و2020 و2021، وفقا للتقرير، وبحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية DPA.
وتقع المدرسة بسهل "كولد ووتر كريك" الفيضي، الذي أصبح ملوثا باليورانيوم ونفايات مشعة أخرى خلال الحرب العالمية الثانية.