أعلن النائب السابق غسان مخيبر في بيان: "اليوم 13 نيسان مناسبتان اليمتان: الذكرى الرمزية لاندلاع الحروب اللبنانية، وذكرى وفاة عمي الدكتور ألبير مخيبر.
في الذكرى الأولى: شاركت مع اهالي المفقودين والمخفيين قسريا في وقفتنا الرمزية السنوية منذ عقود، وطالبت بحسن تطبيق القانون 105 الذي عملت على تقديمه وتطويره واقراره بالتعاون مع الاهالي، وبخاصة بالنسبة إلى تفعيل الهيئة الوطنية لحل قضية المفقودين والمخفيين قسريا، لكي (تنذكر ولا تنعاد) الحروب وجرائمها ومجرميها، ولكَي لا يستمر الناس مشاريع ضحايا في المستقبل.
وفي الذكرى الثانية: صلاة الى روح كبير من رجالات لبنان، عمي ألبير، الحكيم الدكتور ألبير (رأس المعارضة وشيخها)، الذي تفانى في خدمة الناس وفي العمل على مشروع الدولة اللبنانية الحرة، السيدة والمستقلة. الى روحه اتعهد والتزم الإستمرار في العمل السياسي من موقع المعارضة (وان توقفت عن الإستمرار في الحملة الإنتخابية لهذه الدورة)، والتزم استمرار العمل من أجل تجميع قوى المعارضة في إطار فعال وطني مجد".