بعد توقف اضطراري، عادت الجرافات للعمل من جديد من أجل إخراج الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزل أسرته بمركز تمروت بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.
وأوضحت مصادر من عين المكان أن "فريقا من الطبوغرافيين المغاربة حاول رصد مكان تواجد الطفل ريان قبل أن ينصرف للسماح للجرافات باستكمال عملية الحفر".
وكانت أشغال الحفر الجارية لإنقاذ الطفل ريان قد توقفت، بسبب انهيار صخري طفيف، وشرعت وحدات متخصصة في الطبوغرافيا في رصد مكان تواجد الطفل ريان، وفق موقع "هسبريس" الإلكتروني المغربي.