دانت جمعية "اعلاميون من أجل الحرية" أمس الأحد "البيان الذي وزع باسم عشائر بعلبك، الذي تعرض بالتهديد للصحافي شارل جبور، إثر موقف أعلنه في إحدى المقابلات التلفزيونية، عاد وأوضحه معتذراً عما اسيء فهمه".
وقالت إن هذا "التهديد الصادر عن بيان مجهول الهوية والمصدر والذي ينتحل صفة العشائر هو برسم الدولة وأجهزتها، ونحذر من أي تعرض لجبور، ونؤكد أن أي اعتراض على ما قاله، المرجع فيه القضاء، وليس التهديد والتهويل".