وكأنه لا تكفي مرفأ بيروت ما حل به مع الإنفجار الكارثية في آب (أغسطس) الماضي، ليتعرض اليوم لزوبعة هوائية نتج عنها انتشار كثيف للغبار امتد إلى المناطق والأحياء السكنية المجاورة.
منوعات
وكأنه لا تكفي مرفأ بيروت ما حل به مع الإنفجار الكارثية في آب (أغسطس) الماضي، ليتعرض اليوم لزوبعة هوائية نتج عنها انتشار كثيف للغبار امتد إلى المناطق والأحياء السكنية المجاورة.
لملموا نتف الوقت الجميل الذي أمضوه في ربوع وطنٍ يشتاقهم كما يشتاقونه ويحنّون إليه.. وضّبوا في حقائبهم على عجل ذكريات الأيام التي انقضت كحلمٍ مبتور، والأمسيات التيالمزيد