هي بضع كلمات غرد بها الكاتب والصحافي اللبناني علي حمادة، تكاد ترسم صورة قاتمة للبنان والمنطقة في لحظوية الأحداث المتسارعة من اليمن إلى العراق فلبنان، وهي أيضا عنوان لما سوف نشهد راهنا وفي المدى المنظور من تطورات وأحداث، ربما تضفي المزيد من التوتر على المشهد بكليته، ولبنان لن يكون في منأى عن الارتدادات والتداعيات.
كتب الزميل حمادة في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر"، الآتي: "تصعيد في بغداد ومأرب... وبيروت غير بعيدة"!
