ما أوردته صحيفة "الجمهورية" اللبنانية في عددها الصادر اليوم في "أسرارها" تحت عنوان "سقوط (اتفاق) الطائف والصراع على بديله"، هو بالتأكيد نتاج استقواء بعض الفرقاء ومحاولتهم جر البلاد إلى مغامرة غير محسوبة النتائج، خصوصا وأن بديل الطائف يفترض وجود رعاة دوليين، وما العنت في موضوع تأليف الحكومة إلا بعض تجليات هذا التوجه!
كتبت الصحيفة: "بات بعض المراقبين على قناعة بسقوط الطائف وانّ الصراع على بديله: مثالثة أو لامركزية إدارية ومالية موسعة".